في رحلة الحياة أناسٌ ليسوا منتهزين , أناسٌ يعشقون خدمة الناس ليس طمعاً فى مقابل ولكن حباً فى فعل الخير .
فى الدائرة الصغيرة فى حياتنا : وهي أهلنا هم أكثر الناس حباً لتقديم الخدمة لك وتقديم مايجعلنا سعداء وهم أكثر الناس حباً لمساعدتنا وهم أكثر الناس أيضاً حرصاً على نجاحنا وخرجنا بالمظهر الذي يليق بنا .. أما في الدائرة الأكثر اتساعاً يأتي الأقارب من الدرجة الثانية فنظراً لصلة القرابة فإنهم يكونوا على استعداد لتقديم النصح والعون لنا وأن يساعدونا إن أردنا وبالأخص إذا كانت لدينا علاقات طيبة بهم .
أما عن الأصدقاء : فأفضل قصة صداقة هي قصة صداقة المصطفى بالصديق التي لم يقل الله فى كتابه العزيز لفظ صاحب لسيدنا محمد إلا على الصديق أبو بكر فقد قال الله فى كتابه العزيز " إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَاللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " التوبة (40)
فقد كان أبوبكررضي الله عنه ملازماً للنبي صلى الله عليه وسلم فى الغار فى محنته , فالصديق الحقيقي هو من يقف بجانب صديقه فى السراء والضراء ويكون كالأخ كما كان أبوبكر لسينا محمد صلى الله عليه وسلم .
أما عن جموع الناس التي لم تقل فيهم البركة , الذين من الممكن أن لا يكون لك بهم أى صلة فتجد أحدهم يساعدك إذا كنت تائهاً والآخر يساعدك إذا كنت تريد المساعدة والآخر يعطيك معلومات عند الحاجة , فإذا سألت شخصاً من الأشخاص عن أي شئ فى مكان لا تعرفه فإنه سيجيبك .
هؤلاء جميعاً يستحقون منا كل الاحترام والتقدير والتبجيل فكل من يفعل لك خدمة سواء كان قريباً أو غريباً وجب عليك شكره
فى الدائرة الصغيرة فى حياتنا : وهي أهلنا هم أكثر الناس حباً لتقديم الخدمة لك وتقديم مايجعلنا سعداء وهم أكثر الناس حباً لمساعدتنا وهم أكثر الناس أيضاً حرصاً على نجاحنا وخرجنا بالمظهر الذي يليق بنا .. أما في الدائرة الأكثر اتساعاً يأتي الأقارب من الدرجة الثانية فنظراً لصلة القرابة فإنهم يكونوا على استعداد لتقديم النصح والعون لنا وأن يساعدونا إن أردنا وبالأخص إذا كانت لدينا علاقات طيبة بهم .
أما عن الأصدقاء : فأفضل قصة صداقة هي قصة صداقة المصطفى بالصديق التي لم يقل الله فى كتابه العزيز لفظ صاحب لسيدنا محمد إلا على الصديق أبو بكر فقد قال الله فى كتابه العزيز " إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَاللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " التوبة (40)
فقد كان أبوبكررضي الله عنه ملازماً للنبي صلى الله عليه وسلم فى الغار فى محنته , فالصديق الحقيقي هو من يقف بجانب صديقه فى السراء والضراء ويكون كالأخ كما كان أبوبكر لسينا محمد صلى الله عليه وسلم .
أما عن جموع الناس التي لم تقل فيهم البركة , الذين من الممكن أن لا يكون لك بهم أى صلة فتجد أحدهم يساعدك إذا كنت تائهاً والآخر يساعدك إذا كنت تريد المساعدة والآخر يعطيك معلومات عند الحاجة , فإذا سألت شخصاً من الأشخاص عن أي شئ فى مكان لا تعرفه فإنه سيجيبك .
هؤلاء جميعاً يستحقون منا كل الاحترام والتقدير والتبجيل فكل من يفعل لك خدمة سواء كان قريباً أو غريباً وجب عليك شكره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق